انتهاء استضافة سماحة المبلغ الاسلامي الشيخ رمزي المسدي حفظه الله

[الهادي]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تشرفت منتديات مرسى الولاية وكادرها الاداري وكذلك الاعضاء بتلك الاستضافة المباركة لسماحة
الشيخ الجليل رمزي المسدي حفظه الله المفكر والمبلغ الاسلامي ونحن ممتنونَ له على ما قدمه من
جهد مبارك وخاصةً في الرد على الاسئلة المختلفة التي طرحت في قسمه الخاص من قبل الاعضاء
وكذلك نقدم اعتذارنا له عن اي تقصير في تلك الضيافة المباركة ونأمل من العلي القدير ان تحيطنا
بركة دعواته القيمة ... ونسألكم الدعاء

التوقيع - الهادي

[المجتبى]

الحقيقة لم نتشرف بسؤال سماحة الشيخ ونتمنى ان تستضيفون شخصية اخرى

التوقيع - المجتبى

[الصدوق]

بارك الله بجهودكم

التوقيع - الصدوق

(لاي الامور تدفن سرا بضعه المصطفى ويعفى ثراها)

[أبو فاطمة]

اللهم صل على محمد وال محمد

تشرفت أسرة منتديات مرسى الولاية بتواجد سماحة الشيخ رمزي المسدي حفظه الله

وتشرفت انا بالذات بوجوده وقبول الدعوة الموجه أليه من كادر أدارة المنتدى

وأنتهاء الاستضافة الشيخ هو نهاية لطرح الاسئلة على سماحته كما هو مقرر لا انتهاء لتواجده معنا

وسماحته الشيخ من ضمن مجموعة وتصنيف العلماء في هذا المنتدى المبارك

فا نرجو الاطلالة المباركة منه على المنتدى ولا يحرمنا من تواجده العطر

والله ولي التوفيق

التوقيع - أبو فاطمة

يارب محمد وال محمد صل على محمد وال محمد وعجل فرج ال محمد بالقائم من ال محمد كيف نتشرف بلقاء الإمام المعظَّم المهدي الموعود عليه السَّلام من الرابط التالي http://aletra.org/subject.php?id=730 عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، أنه قال لأبي هاشم الجعفري : " يا أبا هاشم ، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة ، وقلوبهم مظلمة متكدرة ، السنة فيهم بدعة ، والبدعة فيهم سنة ، المؤمن بينهم محقر ، والفاسق بينهم موقر ، أمراؤهم جاهلون جائرون ، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] ، أغنياؤهم يسرقون زاد الفقراء ، وأصاغرهم يتقدمون على الكبراء ، وكل جاهل عندهم خبير ، وكل محيل عندهم فقير ، لا يميزون بين المخلص والمرتاب ، لا يعرفون الضأن من الذئاب ، علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض ، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف ، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا ، ويضلون شيعتنا وموالينا ، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء ، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء ، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين ، والدعاة إلى نحلة الملحدين ، فمن أدركهم فليحذرهم ، وليصن دينه وإيمانه ، ثم قال : يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي ، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام ) ، وهو من أسرارنا ، فاكمته إلا عن أهله "